التخطي إلى المحتوى
_لاقت صورة لمحمد على الحوثي وهو يخرج من احد الانفاق سخرية واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي من ابرز هذة التعليقات كان بوست للفنان الساخر محمد الربع على صفحتة في الفيس بوك  حيث علق الربع بشكل ساخر من الصورة نص التعليق   
“فخامة الرئيس محمد الحوثي أثناء خروجه من قصر العناكب بعد عقد إجتماع طارئ مع أربعة فئران تحت الأرض .
إذا كان هذا الذي جابوه من المقوات بعد ما أفلس وطرده عاقل السوق صار يقضي معظم أيامه داخل هذا الوكر تحت الأرض بجوار الفئران واللزق والصراصير .
هذا وهو الذي كل ماشافوه طلاب المدارس راجموه زي المجنون ..ومع ذالك صار عايش تحت الأرض ،
يخطب في التلفزيون ويزمجر ويمط رقبته لعند المروحه
لما تطفي الكاميرا فيسجد على ركبه وينزل رأسه عشان يقدر يدخل من فتحة الخزان .
إذا هذا حال المقوت فكيف بحال سيدهم الكبير الذي شايف نفسه أن جده نبي ،وأخوه قرآن ناطق ، وجدته عمود الدين ؟
يعلم الله وين مختبي .. وتحت أي أرض عايش . وفي أي مغارة مدفون .
ينزلوا له الكاميرا في حبل يصور نفسه وهو يهدد بالخيارات الإستراتيجية ويدعوا الناس للتوجه للجبهات والزحف .
ويسحبوا الحبل ويرجعوا يغطوا عليه مكانه .
إذا كان هذا حال محمد علي الحوثي الذي تشوفه مريم من فوق الطائرة وهو فوق الموتر جازع وتقول خلو الجني هذا يمشي الذي بايقصفه يتحمل قيمة الصاروخ من جيبه .
أما عبدالملك فيعلم الله متى أخر مره شاف الشمس .
سبحان الله من تكبر على الناس أذله الله ..
كان يشوفوا الوساطات تذهب وترجع الى كهف سيدهم تناشده بوقف الحرب فتنفتح شهيتهم لمزيد من سفك الدماء .
كان يشاهد سيدهم مجاميع القطيع ترفع صوره على روسهم وتهتف بإسمه فظن أن لن يقدر عليه أحد .
كانوا ينظرون لحسرة الأمهات والأطفال على أبواب سجونهم ومعتقلاتهم فيزداد بطشهم وطغيانهم .
إستخفوا بدعوة تلك المرأة العجوز التي أخرجوها للعراء من داخل بيتها وهي صائمه ليفجروا بيتها أمام أعينها وأولادها .
فأرسل الله لهم إمرأه أخرى تلاحقهم وتدخلهم جحور الأرض وتجعلهم لايهنؤن النوم في بيوتهم ..
إنها إرادة الله أولاً وأخيرا.. لا هي إرادة عبد ربه ولا سلمان ولاغيره .
” وماظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون”
 

هذة الصورة التى علق عليها الفنان محمد الربع بشكل ساخر  على محمد على الحوثي